
قال النائب السابق عبدالله النيباري أنه في الأسابيع الأخيرة عاش البلد في جو من الإشاعات حول تسريب معلومات تتعلق بتركيبة السلطة. وأن هذا الأمر بعكس جو التنافس الذي تحوَّل إلى ما يقرب من الصراع على المناصب عندما تطرح للتداول.
وأضاف في مقاله الأسبوعي أن خطورة هذا الصراع، أن تبعاته ونتائجه لا تنحصر في أوساط عائلية محدودة فحسب، بل ستؤثر حتماً في إدارة شؤون البلد وحياة المواطنين ومستقبل أبنائهم.
وأشار في السياق ذاته، من الجائز أنه تم احتواء آثار الإشاعات وتداعياتها، لكن أوار الصراع لم ينطفئ، ويراه الناس في ما ينشر من صور على الأقل.