
اعتبر نايف الأزيمع، أن معالجة وحل الأزمة المالية التي تحد من انطلاقة العمل الوطني بشكل فاعل، أولوية، فاقترحت عليه أن أعفيه من مهامه الحزبية، ليتفرغ لذلك، فما كان منه إلا أن باشر مهامه بذكائه المعروف عنه، إلا أن مشكلته الأساسية تكمن في أنه كان يضع ثقته المفرطة بأشخاص عملوا معه، وبآخرين تعامل معهم، لكنهم استغلوا هذه الثقة، لتجيير العمل لمصلحتهم وإفشال المشروع.
الكثيرون جهلوا طبيعة عمله والمشاكل التي وقع فيها، وآخرون أساؤوا تفسيرها واتهموه ظلماً، فعالم التجارة وعبيد المال كعبيد الكراسي لهم ثقافتهم الخاصة.
.. وما أشد ظلم ذوي القربى، غير أنها ضريبة الزمن الرديء الذي نعيشه.
لو سمحتم انا لو كتبت اي كلام هل بيوصل للدكتور احمد الخطيب .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحتم ممكن تعطوني رقم الدكتور أحمد الخطيب أو البريد الالكتروني للدكتور او اي رقم ممكن يوصلني للدكتور مباشرة .
ولكم جزيل الشكر والتقدير .
نعم، هذا زمن ردئ بالفعل إنعدم فيه الصدق “الشخصي” والشفافية والمصداقية الإعلامية، التي تنتخب الشعوب وتعبِّر عن معاناتها الحقيقية. التحية للصامدين من أبناء هذه الشعوب المغلوبة علي أمرها، في هذا الزمن الردئ الذي أصبحت تقود فيه العالم قوي ظلامية واحدة وتقود قادة الشعوب في الكثير من البلدان، منذ غفلة الإشتراكيين وتمزيق النظام العالمي الذي كان متوازناً، قبيل إنتهاء الحرب الباردة.