كتب محرر الشؤون الاقتصادية:
حالة من العناد والمكابرة انتهجتها منظمة الأقطار المصدر للنفط (أوبك) على مدى الأعوام الماضية، كلما دار الحديث عن خطر النفط الصخري القادم، رافضة الاعتراف بهذا الخطر القادم، ومقللة من تأثير هذا النوع من النفط على أسواق الطاقة، وليس تصريح الأمين العام لمنظمة «أوبك»، عبدالله البدري، الذي أطلقه منتصف شهر أكتوبر الماضي في الكويت، بعيداً عنا، فقد أكد البدري أن «إنتاج النفط الصخري سينخفض بعد عام 2018، حيث يكون قد بلغ أقصى معدلات إنتاجه إلى 5 ملايين برميل».
وأعلن البدري حينها عن «انتهاء عصر النفط الصخري وزواله مع نهاية عام 2018، لتعود «أوبك» مرة أخرى لتتصدر وتقود الأسواق النفطية.
المزيد من التفاصيل على الرابط التالي :