وأكد هذا الاستبيان أن الوضع الطبي يسير من سيئ إلى أسوأ، بسبب نقص الكوادر المتخصصة، والإهمال في الرعاية ونقص الأسرّة.
وأبدى 12.6 في المائة فقط رضاهم عن الخدمات الطبية، فيما أجاب 11 في المائة بـ «إلى حد ما».
وحول أوجه المعاناة عند مراجعة المستشفيات والمراكز الصحية، أجمع 48.3 في المائة على أن المواعيد الطويلة مشكلة المشاكل في العيادات التخصصية، فيما اشتكى30.7 في المائة من الزحمة وافتقاد النظام في بعض المستشفيات والمراكز، واشتكى 21 في المائة من التشخيص الخاطئ من قِبل بعض الأطباء، ما يعرّضهم لمضاعفات صحية.
وأكد 56 في المائة من المشمولين بالاستطلاع تدخل الواسطة في العلاج، فيما نفى 23 في المائة ذلك، وأجاب 22 في المائة بـ «لا أعلم».